من نفس تلك الاعواد التي تربع عليا وناد مستغل هذه الفتره رغم ان الناس نخرطت تحت العاطفه وتحت ما يعبر عنه الدكتور شريعتي بالاستحمار (بكتبه النباهه والاستحمار)وكيف فكرة التشيع والاسلام الحقيقي الذي يحمل اعطر وازكاء نفحات الروح الحسنه الا انه هولاء المشعوثين ووعاض السلاطن اذا صح التعبير امثال الابراهيمي والذي استغل سواد الامه وتوهجها العاطفي وبداء بالترويج الى احداء القوائم والتي كان احد مرشيحها احد اولاده الله يحفظهم ولكن لسوء الطالع لم يحصل على شيء من كعكة العراق الكبيره وعلى نفس الاعواد وخلال هذه الايام واذا به ينقد ويصرح بتصريحات لم نسمعها من الكتل المعارضه الى الحكومه لا بالداخل ولا بالخارج وكل بناءه انه يضحك على جميع الناس بهذه الكلامات المعسوله المملوئه بسم معاوية الذي كان يعتبره من جنود الله الا انه تحت برنامج معروف وسياسه معروفه من قبل اسياده لغرض تغطيه على هذا الحكومه التي شكلة تحت ضغط داخلي وخارجي ومن خلال هذا الكلام السيطرة على توهج الناس الذي تكتفي بكلام هولاء الناس المسموم