وفي جواهر العقدين والصواعق المحرقة : روي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال : لا تصلوا علي الصلاة البتراء. قالوا : وما الصلاة البتراء يا رسول الله ؟ قال : تقولون : اللهم صل على محمد وتسكتون ، بل قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد .
هذه هي صلاتنا على النبي صلى الله عليه واله وسلم
ولكن راوي الحديث بعد ان انتهى قال هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله المعين
نبي المذاهب الأخرى
نزلت فيه سورة عبس وتولى
نبي الشيعة غير ذالك واقول بخصوص الآية
عبس ذكرها القران في عدة مواضع مع إختلاف في اللفض ولكن نفس المؤدى
ذكر الله في اية تهدد المغيرة حين مدح القران ورتد بعد ان قال إنه سحر
فقال تعالى ((ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ
ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ
فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ
إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ
لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ
يعني الله جل وعلا هدد الوليد ابن المغيرة بسقر ويطلق عليه عبس هل يطلق جل وعلا
على رسوله عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام نفس اللفض
اية اخرى في سورة الإنسان (( إنا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريرا ))شبه سبحانه وتعالى اهوال القيانة بالعبس
هل يعقل ان يرد هذا اللفض على رسول الله صلى الله عليه واله
فعندنا اللذي كان مقصوداً في الآية هو عثمان وليس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
نبي المذاهب الأخرى
يروون عن عائشة وهي تقول (( كيف اراني احك المني عن ثوب رسلول الله صلى الله عليه واله ويلبسه ويذهب ليصلي ))
جل رسول الله عن ذالك
نبي المذاهب الأخرى كان ينسى
7 - النبي ونسيانه بعض آيات القرآن
عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : سمع النبي ( صلى الله عليه وآله ) رجلا يقرأ في المسجد فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( رحمه الله ) أذكرني كذا وكذا آية أسقطتها في سورة كذا وكذا .
روى هذا الحديث البخاري ومسلم في صحيحيهما ( 1 ) .
وفي حديث آخر أخرجه الصحيحان ذكرت كلمة أنسيتها بدلا عن أسقطتها أي أذكرني تلك الآيات التي أنسيتها ( 2 ) .
نبي الشيعة قال الله تعالى (( سنقرئك فلا تنسى ))
نبي المذاهب الأخرى قيل عنه
روى البخاري ومسلم عن حذيفة قال : أتى النبي ( صلى الله عليه وآله ) سباطة قوم خلف حائط فبال قائما
البول قائما يحصن الإنسان من خروج الحدث من مخرج الغائط ، ولكن هذه الحصانة غير مأمونة عند الجلوس ، ولذا قال عمر : البول قائما أحصن للدبر ( 1 ) ، ولعل النبي بال قائما عملا بهذا الاحتمال
نبي الذاهب الأخرى يجتهد ويخطئ ويصيب
وفي الصحيح من السيرة:1/219: ( لقد أظهرت الروايات التي زعموها تاريخاً لرسول الله(ص) أن النبي يجتهد ويخطئ في اجتهاده ، ويجتهد عمر فيصيب ، فتنزل الآيات لتصوِّب رأي عمر وتخطِّئ النبي(ص) ، كما زعموه في وقعة بدر الكبرى في قضية فداء الأسرى ، وآية الحجاب وغيرها .
ولأجل ذلك تجدهم يقرون بأن النبي(ص) يخطئ في اجتهاده ولكن لايقرر على الخطأ ، ولكن قولهم إنه لايقرر على خطئه لا يتلاءم مع ما يروونه عنه(ص) من أخطاء في اجتهاده ، مع عدم صدور رادع عنه ، كما هو الحال في قصة تأبير النخل حيث لم يرد مايرفع خطأه ووقع الناس نتيجة لذلك في الخسارة والفشل) .
اما نبينا صلى الله عليه واله (( لا ينطق عن الهوى ان هو إلا وحي يوحى ))
نبيهم كان هكذا
واختلقوا للخليفة عمر بن الخطاب فضيلة بأنه لما دخل المسجد النبوي رأى الحبشة يلعبون ويرقصون ، فازدرأ من ذلك ، فهوى إلى الأرض وأخذ حصباء ليحصبهم بها فصده النبي ( صلى الله عليه وآله ) وقال له : دعهم يا عمر ( 3 ) ! وبعد
كان ببيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ابابكرحاضرفقال : ( أمزمارة الشيطان في بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ) ؟ ومع أن النبي نهاه عن ذلك وقال : دعهن يا أبا بكر وشأنهن ، إلا أنه أظهر ورعه وتقواه في الموضوع ، حتى قامت عائشة تشير على الفتيات أن يخرجن من البيت
هل هذا هو خير البشر عندكم يامسلمين لا والمصيبة الأعظم تلومون الدنمارك على كم صورة وانتم عندكم ماهوى ادهى وامر والمجال لا يتسع والخجل من رسول الله صلى الله عليه واله انا فشلت وانا اسوي الموضوع ومعذرة يارسول الله صلى الله عليه واله وسلم ماكان إلا لأبين بعض الحقائق والله الموفق
شرايد الليل تحياتي