ذكرتني القصيدة بكلم الشاعر العراقي الكبير المبدع عن فلسطين
قال احمد مطر
هرم الناس وكانوا يرضعون
عندما قال المغني عائدون
والمغني يتغنى وملايين اللحون
في فضاء الجرح تفنى
واليتاما من يتامى يولودون
يافلسطين وارباب النضال المدمنون
ساءهم مايشهدون
فمضوا يستنكرون
ويخوضون النضالات على هز القناني وعلى هز البطون
يافلسطين فقد عاد الأسى للمرة الألف فلا عدنا ولا هم يحزنون