* إنجازات ماجد عبدالله مع المنتخب السعودي :
التأهل إلى لاوليمبياد لوس أنجلوس عام 1984 م - تحقيق كأس الأمم
الآسيوية الثامنة عام 1984 م – تحقيق كأس الآسيوية التاسعة 1988م
التأهل إلى نهائيات كأس العالم عام 94م في الولايات المتحدة
حيث أن بداية ماجد مع المنتخب الوطني عام 1397، شارك ماجد المنتخب للمرة الأولى في مباراة ودية أمام فريق بنفيكا البرتغالي، وأبدع ماجد وسجل هدفين، أحدها لا ينسى حين استلم الكرة من منتصف الملعب وتجاوز لاعبين ثم راوغ الحارس وأودع الكرة في الشباك بكل حرفنة .
وحقق ماجد المعادلة الصعبة بعد ما أخرج الكرة السعودية للعيان وأظهرها وأبرزها أمام العالم بعد ما لعب ماجد عبدالله في كل لقاء يسجل فيه ويبدع خاصة لقاء الكويت وكوريا اللأخيرة التي أبدع فيها ماجد بالإضافة إلى الهدف الخرافي في المرمى النيوزيلندي تحقق الفوز على نيوزيلندا 3-1 ثم التعادل مع البحرين 1-1 ثم الفوز على الكويت 4-1 واختتمها بالفوز على كوريا الجنوبية 5-4 حيث سجل نجم النجوم ماجد في التصفيات6 أهداف هدفين في نيوزيلندا وهدفين في الكويت وهدفين في كوريا في المباراة الحاسمة بعد ما كان المنتخب خاسر أول ربع ساعة 0/2 وماجد عدل الكفة وكسب الأخضر 5/4 حيث هذه الأهداف كانت كافية لنقل الكرة السعودية للمشاركة لأول مرة في الألمبياد التي خسر لقاءاته الثلاث وكان أولها أمام البرازيل التي سجل ماجد فيها أول هدف أولمبي للمنتخب وفي مرمى المنتخب البرازيلي .
وفي كأس آسيا عام 1984م فافتتح المشوار بالتعادل مع كوريا الجنوبية 1-1 حيث كان المنتخب خاسراً 1-0 مع نهاية الوقت الأصلي حتى تمكن ماجد من تحقيق هدف التعادل في الوقت الحرج، تلا ذلك الفوز على سوريا 1-0 والتعادل مع قطر 1-1 واختتم المرحلة التمهيدية بالفوز على الكويت 1-0، وفي نصف النهائي تجاوز الفريق الإيراني الصعب بعد ضربات الجزاء الترجيحية التي سجل ماجد أولها، ويتأهل ليقابل الصين في نهائي تاريخي حسمه السعوديون 2-0، وكان الهدف الثاني من نصيب ماجد، الذي ربما يعتبر أجمل أهدافه على الإطلاق وكان هذا العام عاماً ذهبياً للكرة السعودية حيث حقق بطولتين في ذلك العام .
وفي كأس آسيا 1988 م في قطر فتعادل مع الكويت والبحرين وهزم سوريا والصين، وللمرة الثانية على التوالي يقابل إيران في نصف النهائي ويسجل ماجد هدفاً رأسياً لا ينسي ويتأهل المنتخب للمباراة النهائية أمام كوريا الجنوبية، وبعد مباراة قوية انتهت بالتعادل السلبي، تفوز السعودية بالكأس بالضربات الترجيحية 4-3 ويسجل ماجد أحد هذه الضربات.
وفي عام 1994م ورغم أن ماجد كان مصاباً في معظم فترات مراحل التأهل إلا أنه شارك في آخر مباراتين في التصفيات التمهيدية أمام ماليزيا والكويت وسجل فيهما ثلاثة أهداف حاسمة عجلت بانتقال المنتخب إلى المرحلة النهائية من التصفيات التي أصيب في أول مبارياتها أمام اليابان ولم يكمل المشوار الذي انتهى بتأهل المنتخب لكأس العالم 1994 في الولايات المتحدة وكان هدف ماجد في مرمى المنتخب الكويتي في استاد الملك فهد الدولي الشهير الهدف الثاني في آخر الدقائق من أروع وأهم الأهداف التي نقلت الأخضر للمرحلة التالية ومن هذا الباب أصبح ماجد احمد عبدالله أكثر لاعب مر على تاريخ الكرة السعودية تسجيلاً للأهداف للمنتخب السعودي برصيد 88 هدفاً .