بين ابتسامة طفل ودمعة الم..
عدت احفر أهاتي على ثواني الحياة....
رجعت احمل هما ليته ينزاح...
فبين حروفي تكمن الأحزان
وبين سطوري تكتمل الألآم...
أستقر قلمي على الأشجان
وبدأ يحكي لظلام همي
فحياتي نهايتها العذاب...!!
بين صفحات الدنيا...
وانا في اواسط السواد...!!
حكيت عمن عذبوني
وبين دران اربعة حبسوني...
وعن هواي منعوني....
وبدموعي لاموني....
حتىا اوراقي حرموني...
وبقلمي ضربوني
وبأحزاني عيروني
فإلى متى اهرب من الأحزان؟؟؟
سقطت علي وأغرقتني كالوفان
وأتوقف هنا...ثلاثة نقاط وأكمل المسيرة
فإلى الأبد..أظل اسيرة